مررت من هنا مصادفة فتذكرت أيام الشعر و ووماضاته
و كيف كانت المشاعر جياشة فطرية و الكلمة كانت تأتي سلسة و لكن بعد دخول العمل و المسؤوليات إنتهى كل شيء
و أصبحت المادة سيدة الموقف
لكن أحب المشاركة بكلمات قديمة
فحين أحبك \ أنا لا أبالغ **** أصير حرا \\ كطير طليق
فإذا ما إفترقنا \\ من بعد لقاء **** شعرت بنفسي \\ كأني غريق
فكيف سأكمل يا عمري الطريق ؟ **** و الهوى لغيرك عقد لا يليق
دمتم بالود