عدد المساهمات : 8296 تاريخ الميلاد : 27/03/1980 تاريخ التسجيل : 25/06/2009 العمر : 44 العمل/الترفيه : على باب الله المزاج : حزين
موضوع: رحله الى الماضى مصر المحروسه الإثنين ديسمبر 07, 2009 10:24 pm
ايه رايكم فى رحله الى الماضى
رحله الى مصر المحروسه ايام زمان
رحله الى الزمن الجميل
رحله الى ايام المليم والسحتوت
يلا نبتدى الرحله
صورة كانت تتكرر صباح كل يوم .. ومازالت تتكرر حتى الآن ولكن بطرق مختلفة
حيث يقف أحد البائعين صباحاً وأمامه عربة وبها الفطار ويتجمع حوله العمال لتناول الفطار قبل الذهاب للعمل
طبعاً هذا المنظر في الأماكن الشعبية .. ولطبقة معينة من الناس
والبائع يختار بذكاء المكان الذي يقف فيه .. وغالباً ما يكون بجانب أحد المصانع ..
أو بالقرب من أي مبنى حكومي .. حتى يحظى بأكبر عدد من الناس
وفي الصورة السابقة نجد البائع وأمامه الخبز وأطباق عديدة .. استطعت تمييز عدة أطباق
وهي ( طعمية + باذنجان مقلي + سلطة + فول ) والزجاجات هي لإضافة الشطة والزيت
مؤذن فوق أحد مآذن مساجد القاهرة القديمة
كل ما في الصورة السابقة مازال موجوداً طبق الأصل .. القلعة من بعيد وبعض المساجد الأخرى ..
وما بينهما عبارة عن مقابر المماليك
كان المؤذن يصعد أعلى المئذنة ويؤذن بدون مايكروفونات
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبري قصر النيل والإنتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
حيث كان الإنتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون الـ 6 سنوات
جزء من الآثار الفرعونية في أسوان وهي غارقة
قبل بناء السد العالي كان كل عام يأتي الفيضان ويهدم القرى ويغرق المنازل ويدمر الأراضي الزراعية
، لذا كان التفكير في بناء السد العالي
والصورة السابقة تم تصويرها أثناء الفيضان
وسيلة الإنتقال الفارهة ..
ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل في وقتنا
فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما في حجرة معتدلة .. وتغطيهم من الشمس
أكيد وقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة
كانت هذه هي الطريقة التي تنتقل فيها العروسة إلى بيت زوجها ، ويتم تزيين الجمل كما نزين
السيارات هذه الأيام
الحجرة التي على الجمل مزخرفة بشكل جميل ومصنوعة بما يسمى اليوم ( أرابيسك )
جمع غفير من المصلين بعد صلاة الجمعة في الجامع الأزهر
كان هذا المسجد ليس مجرد مسجداً للصلاة فقط .. وإنما كان له دوراً سياسياً كبيراً جداً
فمعظم الثورات ضد الإنجليز كانت تقام منه بعد صلاة الجمعة ، وكان نابليون يذهب إلى شيخ الأزهر
بدلاً من الحاكم كي يترك أثراً طيباً في نفوس الناس
تأملوا الناس في الصورة السابقة .. منهم من يرتدي بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن .. والغالبية تلبس
الزي الطبيعي وهو عباية وعلى الرأس طربوش
وتلاحظوا وجوه من أفريقيا في الصورة .. فقد كانت تأتي للدراسة في الأزهر على نفقته .. ومازال
الأزهر يقدم هذه الخدمة المجانية لمسلمي أفريقيا وشرق آسيا وأوروبا
خزان أسوان ..
وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالي ، ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للإستفادة
منها في الري ، لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة
المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون في جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين ..
وهي الآن مزاراً سياحياً مهماً
الصورة السابقة التقطت عام 1906
بائع ألومينوم داخل أحد حواري مصر القديمة
رغم أن الصورة منذ عام 1905 إلا أن الوجوه مألوفة ..
وسبحان الله الإبتسامة عليهم منذ القدم
وواضح طبعاً بأنهم كانوا وقتها في الشتاء
أمام الأرض الزراعية على النيل مباشرة .. جمع البطيخ استعداداً لطرحه في الأسواق هذه المنطقة هي أخصب منطقة زراعية في العالم .. واسمها دلتا النيل .. وهي الواقعة بين فرعي النيل ( دمياط ورشيد ) حيث يأتي النيل بالتربة الخصبة من أفريقيا ويوصلها إلى الدلتا ..
في أحد شوارع مصر الجديدة .. وداخل أحد الأسواق المفتوحة الناس كلها مجتمعين حول شيء ما !! قد يكون special offer لأحد المنتجات أو ساحر في الطريق يستعرض حركاته الخفيفة ولكن واضح أنه شيء جذاب ..
صورة من زاوية رائعة للقلعة .. وسيدة مصرية ماشية على الطرقات الواسعة .. هذه المنطقة الآن من أزحم الأماكن .. وهي بداية الإقتراب من العتبة .. لدرجة أن البعض يسميها ( الصين الشعبية )
من الآثار الغير معرفة لدى الكثير منا .. أولاً ما ترونه هو أحد الآثار الغارقة أيام الفيضان .. ولكنه الآن مازال موجوداً وستروا صورته بعد قليل ولكن ما هذان التمثالان؟ اسمهما : ممنون الإسم يوناني .. ولكنه تمثال فرعوني .. بعدما تهدم جزء منه أصبح يُخرج صوتاً نتيجة مرور الهواء من خلاله الصوت مثل الصفير العالي لكنه مخيف .. وكان هذا الصوت يخرج في الليل فقط لما سمعه اليونانيون أطلقوا عليه اسم ( ممنون ) وهو أحد أبطالهم الذين ماتوا في الحروب طوله 20 متر ! وهو في الأصل تمثال لـ ( أمُنحُتُب ) ، وهو في الجهة الغربية من النيل
صورة التمثالين بعد نجاتهما من الغرق ( 20 متر مستحيل يغرق )
وهذه صورة لأحد المزارعين الطيبين وهو يحمل أعواد القصب
أحد أعمدة معبد من معابد الأقصر أنظروا لضخامة العامود ونقوشه الرائعة والدقيقة !
صورة عن قرب لفرع النيل الذي كان موجوداً عند الأهرامات وكما قلت فهو ليس النيل .. وإنما أحد فروعه الصغيرة والتي رُدمت والنيل له فروع كثيرة جداً .. وستراها بصورة واضحة لو رأيت صورة من القمر الصناعي ومن أشهر فروعه ( بحر يوسف ) وهو الذي يسقي مدينة الفيوم كلها .. وهو متفرع من النيل من عند مدينة أسيوط
جنود بريطانيين على ظهر القطار المتجه من القاهرة إلى السويس والذي كان ينقلهم لمعسكراتهم وواضح بأن القطار كان يعمل بالبخار ! وواضح أيضاً أنهم ( مزوّغين من دفع ثمن التذكرة )
المتحف المصري .. كما هو تماماً .. ولكن ما تغير هو المنطقة المحيطة .. فالآن أصبحت كلها حدائق ونوافير كما تم تسويرها بسور يفصل بينه وبين ميدان التحرير المتحف هو أول متحف في العالم بُني كمتحف .. ولم يكن بيتاً ثم تحول لمتحف بعد وفاة صاحبه
لعل الكثير لا يعرف ما يفعله هذا الرجل !! ما يُمسك به هي آلة بدائية يُخرج بها الماء من جوف الأرض .. يمسك الآلة من ذراعها ويحركها لأعلى ولأسفل طول فترة خروج الماء من الأرض .. لو توقف فلن يخرج الماء توجد هذه الطريقة إلى الآن في الأرياف ولكن على نطاق محدود وتسمى الطرونمبة .. حيث الأراضي بها ماء كثير وقريب من سطح الأرض
الماء الذي يخرج يعبأه الرجل في الشيء الموجود خلفه .. واسمها قِربة .. وهي مصنوعة من الجلد حيث كانوا يأخذوها معهم أثناء السفر .. وسبب صنعها من الجلد هو أنه يعزل الماء عن حرارة الجو ويحافظ عليها باردة لمدة طويلة
الشادوف .. ما ترونه على اليمين هو نهر النيل .. وعلى اليسار أرض زراعية لأحد الفلاحين وما يفعله الرجل في الصورة هو أنه ينقل الماء من النيل لري الأرض .. وذلك باستخدام الشادوف الشادوف من الأدوات القديمة جداً في مصر .. وكان الفراعنة يستخدمونه لري أراضيهم
محلات الأمريكين قديماً .. ليس لها علاقة بأمريكا ولا الأمريكيين .. ولكن هكذا اسمها المنطقة السابقة هي مصر الجديدة ..
صورة كوبري قصر النيل ولكن من زاوية أخرى .. وللعلم أول ما بُني هذا الكوبري لم يكن عليه الأسدين المشهور بهما الآن
عائلة بأكملها تمشي على كورنيش الأقصر .. وهمة راكبين العربية الكارو والأولاد الصغار معهم أعواد قصب
صورة عربية كارو عشان خاطر المدام رب الأسرة ومعه زوجته وبناته .. وربما زوجاته الأربعة
بائعة من زمان .. وما تبيعه أمامها قد لا يعرفه الكثير رغم أنه مازال موجوداً إلى الآن وهو شيء اسمه ( دوم ) طبعاً أكله صعب لأن عليه قشرة قوية جداً لذلك الكثير يشربه عصير
القطار اليومي الذي كان ينقل المسافرين من القاهرة إلى السويس أغلب ركابه كما ترون من الفلاحين ومن الجنود الإنجليز وكان يعمل بالبخار
هرم سقاره
رجل غامض بالنسبة لي .. لا أدري هل هو شيخ .. أو واحد من اللي بيبخروا زي اللي موجودين في الحسين .. أو حانوتي !!
أطفال في الطريق المحاذي للأهرامات .. ولكن على الضفة الثانية من النيل الأطفال يبدو أنهم في رحلة إلى الأهرامات وينتظرون مركب أو أي شيء ينقلهم للضفة الأخرى
أمام أحد المساجد العتيقة والتي مازالت موجودة حتى الآن سبحان الله ! الناس كلهم ماتوا .. سواء اللي بداخل المسجد أو خارجه .. والمسجد كما هو شاهد على التاريخ
صورة قديمة عند معبد الكرنك في الأقصر كانت الآثار في كل مكان وتم كانت الآثار في كل مكان وتم ترتيبها وإعادة تنظيمها
وهذه المنطقة وحدها بها ثلثي آثار العالم !! لذا توصف الأقصر بأنها متحف مفتوح
صورة لأكثر مناطق القاهرة زحاماً وحيوية محطة السكة الحديد في ميدان رمسيس .. وذلك عام 1920 المبنى كما هو .. ولكن المنطقة المحيطة تغيرت تماماً الآن أصبحت خضراء وجميلة ..
الأمن المسئول عن الأهرامات ..
ومن بعيد تدريبات خاصة لأفراد الأمن .. ويُشرف عليهم من بعيد كبيرهم كانت الأهرامات لا يزورها وقتها سوى كبار السياح .. كالممثلين أو أمراء بعض البلاد الأوروبية
لقطة من الموسكي .. أسس هذا الحي أحد الأمراء من عائلة صلاح الدين .. وتم تسميته بإسمه
يتبع
طائر الليل الحزين عضو برونزى
عدد المساهمات : 8296 تاريخ الميلاد : 27/03/1980 تاريخ التسجيل : 25/06/2009 العمر : 44 العمل/الترفيه : على باب الله المزاج : حزين
موضوع: رد: رحله الى الماضى مصر المحروسه الإثنين ديسمبر 07, 2009 10:33 pm
الحلاق الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم حياة بسيطة وهادئة
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء الجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد لا استراحات مكيفة على الطريق - ولا Motels أو On Run Stations مليئة بالمشروبات الباردة ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم
عمال يصنعون الحرير يدوياً كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون الصور التقطت سنة 1880م
يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب كي يكون معهم في سفرهم عبر المركب الظاهر بالصورة الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أي نهر وقتها .. فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية فقط تجلس أمام النيل وتمد يديك وتشرب !!!
كوفي شوب في الجيزة : طبعاً كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية ) أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج الصورة التقطت سنة 1876م
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة - وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة .. والخطيب السابق لهذا المسجد كان الشيخ علي جمعة
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماً وهاهي امرأة تطل منها الصورة التقطت سنة 1872م
زي المرأة المصرية قبل 100 سنة
مكان لتحفيظ القرآن .. وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني ) الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين لاحظوا الطلبة في الدور العلوي وأيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم !!!!!!!
صورة نادرة للهرم الأكبر وخياله على النيل
لمن ذهب هناك وعنده قوة ملاحظة .. فلن يجد النيل هكذا كما كان قديماًأيام الفراعنة كان رحمة بالنسبة لهم حيث سهل عليهم حمل الحجارة من المقطم إلى هناكلكن لا أدرى هل تم ردمه ! أم جف لوحده ! لستُ أدرى تاريخ الصورة : 1877 م
منظر غير موجود ولن تراه أبداً .. الأهرامات وبجانبها نهر النيل تاريخ الصورة : 1877 م
كوبرى قصر النيل سنة 1905 صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبرى قصر النيل والانتقال من ضفة إلى ضفة أخرى حيث كان الانتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون ال 6 سنوات
صورة لشارع كورنيش النيل فى القاهرة سنة 1880 رغم أن هذه الصورة منذ 130 تقريباً .. إلا أنها جميلة جداً .. فالشارع والعمارات والأشجار تدل على أصالة المكانوهذهالصورة بالذات كأنها لقطة من أفلام الأبيض وأسود
ليموزين مصر قديماً – وسيلة الإنتقال الفارهة ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل فى وقتنا .. فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما فى حجرة معتدلة وتغطيهم من الشمس .. ووقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة .. كانت هذه هى الطريقة التى تنتقل فيها العروس إلى بيت زوجها ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م
كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
خروج المصلين من الصلاة فى الجامع الأزهر سنة 1880 م تأمل الناس فى الصورة السابقة .. منهم من يرتدى بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن .. والغالبية تلبس الزى الطبيعي وهو عبايه وعلى الرأس طربوش
كوبرى قناة السويس
الجسر الخشبى على قناة السويس بعد الإنتهاء من إنشائه لمرور الناس من وإلى سيناء وكان يفتح من منتصفه وينقسم لقسمين لمرور السفن .. ثم يغلق مرة أخرى لعبور الناس
سوق أسيوط البائعين وهم يضعون بضاعتهم إما على عربة يجرها حمار .. أو البضاعة داخل كشك خشبى صغير تاريخ الصورة : 1877 م
خزان أسوان
وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالى ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للاستفادة منها فى الرى لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة .. المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون فى جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهى الآن مزاراً سياحياً مهماً
صورة لميناء الإسكندرية سنة 1872 م
أحدى حوارى مصر القديمة
لاحظعلى يسار الصورة .. قضبان حديدية .. لكنها ليست مخصصة للقطارات
وإنما كانت تشغل حيزاً صغيراً من الحارة كى يتم نقل البضائع عليها فى عربات صغيرة كما هو واضح بالصورة
مدخل الموسكى سنة 1874
الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل
منظر عام لحى الدقى من أحد البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة فى ملكية الفيلا .. جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة فى مصر
صورة نادرة لمعدية بورفؤاد
ميدان مصطفى كامل 1940 و أقصى اليمين يظهر مبني بنك سوارس .
محمل رسمى سنة1946 مصاحب لرئيس الوزراء السوري جميل مردام، متجها الى سفارته مارا أمام قصر بهلر بشارع 26 يوليو بالزمالك. و يظهر كوبري بولاق القديم (أبو العلا) فى الخلفية.
. كوبرى الخديوي اسماعيل (قصر النيل):
معاينة الخبراء قبل الأفتتاح
جنازة الرئيس جمال عبد الناصر فوق الكوبري
. الجزء الثانى
فندق سافوى
أستبدل فندق سافوى بمبنى بهلر سنة 1930
فيلا علي أبراهيم باشا (1880 - 1947) 2 شارع خليل أغا - جاردن سيتى وزير الصحة العامة (1940-1941) كان مشهور بجمع التحف الأسلامية و أول رئيس لكلية الطب بجامعة فؤاد الأول (القاهرة)
المتحف المصرى
ميدان الأسماعيلية (التحرير حاليا)
فيلا هدي شعراوي: 2 شارع قصــر النيل صور لقصر المناسترلي بمنيل الروضة:
.
فندق الجزيرة بالاس (ماريوت حاليا) بالزمالك:
الأمبراطور فرانس جوزيف و صحبتة بالفندق 22 نوفمبر سنة 1869:
صورة للقاهرة سنة 1894
.
. .
سنة 1862
سنة 1910 مقابر للمماليك بائع قصب السكر كوبري قصر النيل
المتحف العربي
الجزء الرابع
صور في فترة أوائل القرن العشرين
الساحة الأمامية لقصر عابدين ميدان العتبة الخضرا ميدان الموسكي القاهرة الفاطمية, باب زويلة
القاهرة الفاطمية,, منطقة النحاسين
بس دي صورة احتفال مولد حوالي سنة 1880 .
كورنيش بورسعيد,
الحي التجاري في بورسعيد
بطريق الكباش الريف المصري و الهرم الأكبر
صورة غريبة... منضاد في سماء القاهرة!
يتبع
طائر الليل الحزين عضو برونزى
عدد المساهمات : 8296 تاريخ الميلاد : 27/03/1980 تاريخ التسجيل : 25/06/2009 العمر : 44 العمل/الترفيه : على باب الله المزاج : حزين
موضوع: رد: رحله الى الماضى مصر المحروسه الإثنين ديسمبر 07, 2009 10:46 pm
إحدى الحارات المصرية القديمة ..
لاحظوا البيوت وعليها المشربيات من الخارج .. وغالبية البيوت في مصر القديمة كان عليها مشربية .. وذلك للحفاظ على خصوصية من في البيت .. ولها أيضاً دور في تكييف الهواء بالداخل
خان الخليلي عام 1899
وهو أعرق الأسواق والأماكن الشعبية في مصر .. فعمره الآن يزيد عن الـ 600 سنة
ويظهر في الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التي تشتهر بها على مر الزمان
كلمة ( خان ) معناها فندق .. أما ( الخليلي ) فهو اسم الحاكم المملوكي الذي بناه
السياح الأجانب عند زيارتهم للأهرامات … ويحاولون صعودها
كانت طبقة معينة من السياح هم من يأتوا لزيارة الأهرامات .. فلم تكن السياحة وقتها لجميع الناس
دققوا النظر في الصورة السابقة .. المرأة المرتدية فستان أسود .. وهي أعلى واحدة .. تريد صعود الهرم ولذلك ربطت حول وسطها حبل .. والرجل بيشدها لأعلى
المصلين في فناء أحد المساجد .. مستلقين على حصير .. لا موكيت ولا سجاد
تشييع أحد الأموات إلى مثواه الأخير !
ويبدو أن الميت ليس له أهل !
ولكن ما جذب انتباهي في الصورة .. هو أن حاملي الميت ماتوا .. ومن صلى على الميت ماتوا .. ومن بكوا عليه ماتوا أيضاً
شاويش .. ومعه سجين ويقوده إلى السجن
شوفوا شاويش زمان .. زي الشاويش عطيه
كورنيش النيل منذ 75 سنة !
طبعاً الآن أجمل بكثير وبالذات في المعادي وكذلك أمام الفنادق الفخمة وكوبري قصر النيل
ولكن ما يميزه من زمان هو الهدوء وعدم الزحمة .. فالصورة السابقة ليس بها سوى سيارة واحدة فقط !
لاحظوا معي على أقصى الضفة اليمنى للنيل .. توجد أشياء متراصة وراء بعضها
هذه عبارة عن بيوت عائمة على النيل في منتهى الروعة .. ولكن تم وقف تراخيصها هذه الأيام لأنها ستملأ النيل وتحجب الرؤية
اسمها عوّامات .. ويمكنكم مشاهدتها في أفلام الأبيض وأسود
أثناء حلاقة الذقن
صورة أعجبتني جداً .. منظر غريب .. ولو تم الآن في الشارع أكيد سيجتمع الناس كلها لرؤية وتصوير هذا المشهد الكوميدي
وتانى يوم هتلاقى صورتة في الجرايد ومكتوب تحتها : المجنون أهوه ههههههههههههههههه
ليس عندي تعليق على الصورة .. يكفي النظر إليها فقط
جزء من ميدان رمسيس ..
ويظهر في الصورة ( التُرماي ) وهو موجود حتى الآن ولكن بشكل مختلف
وهو طبعاً غير مترو الأنفاق .. وإنما هو قطار مكون من عربتين فقط .. يبدأ من ميدان رمسيس ويخترق مصر الجديدة حتى قبل المطار بقليل
كما تظهر في الصورة جنازة أخرى
مصر الجديدة .. وهذه المنطقة موجودة الآن
المكان مصمم بطريقة جميلة ومنظمة .. حيث ينقسم الشارع إلى 4 أقسام ، 2 للسيارات و 2 للقطار
وهو من أرقى وأجدد أحياء القاهرة .. واحتفل هذا الحي بمرور 100 عام عليه منذ سنوات قليلة
طائر الليل الحزين عضو برونزى
عدد المساهمات : 8296 تاريخ الميلاد : 27/03/1980 تاريخ التسجيل : 25/06/2009 العمر : 44 العمل/الترفيه : على باب الله المزاج : حزين
موضوع: رد: رحله الى الماضى مصر المحروسه الإثنين ديسمبر 07, 2009 11:12 pm
[i][b]أول طائرة من هذا النوع تطير في أجواء مصرية[/b][/i] [i][b]الصورة التقطت عام 1910 في منطقة خالية بمصر الجديدة[/b][/i] [i][b]طبعاً مصر الجديدة كانت صحراء أول ما بُنيت .. وكانت بالنسبة لهم كالمدن الجديدة بالنسبة لنا الآن .. يعني مثل مدينة 6 أكتوبر والتي ستصبح يوماً ما في قلب القاهرة ![/b][/i]
[b][i][/b][/i]
[i][b]لقطة قديمة لقناة السويس أثناء عبور السفن بها[/b][/i] [i][b]القناة طولها 163 كيلو متر وهي تختصر طريق طويل جداً[/b][/i] [i][b]حيث السفن القادمة من آسيا كان عليها أن تدور حول قارة أفريقيا حتى تصل إلى أوروبا .. والعكس أيضاً[/b][/i] [i][b]الآن ما عليها سوى دخول قناة السويس وخلال ساعة تكون انتقلت من آسيا إلى أوروبا[/b][/i]
[i][b]القناة صناعية وليست طبيعية .. يعني كانت غير موجودة أصلاً وتم حفرها بعد ذلك[/b][/i]
[b][i]صورة أثناء زيارة ممثلة أمريكية وزوجها لمصر ..[/b][/i]
هذه الصورة تعود إلى عام 1922 وذلك عندما تم اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في الأقصر وهي المقبرة الوحيدة التي وجدوها كاملة المجوهرات وممتلكات الملك اكتشفها أحد العلماء البريطانيين بتمويل من مليونير بريطاني كان من ضمن القلائل الذين يمتلكون سيارة في بريطانيا وما تشاهدوه في الصورة هو أحد العمال عندما كان ينقل الآثار من المقبرة لترحيلها إلى المتحف المصري بالقاهرة
جنرالات الحرب العالمية الثانية في لقطة تاريخية أمام الأهرامات الحرب كانت من 1939 إلى 1945
أفراد الجيش البريطاني أثناء الحر العالمية الثانية وهم ( ملمومين ) على أبو الهول كان قريباً من الأرض وقتها لأن جزءاً كبيراً من جسمه كان مدفوناً تحت الرمال لذا كانوا يصعدون على كتفه لأنه قريب منهم
خان الخليلي عام 1899 وهو أعرق الأسواق والأماكن الشعبية في مصر .. فعمره الآن يزيد عن الـ 600 سنة
ويظهر في الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التي تشتهر بها على مر الزمان
كلمة ( خان ) معناها فندق .. أما ( الخليلي ) فهو اسم الحاكم المملوكي الذي بناه
صورة من أعلى للقاهرة .. مدينة الألف مئذنة
ومازالت مآذنها القديمة موجودة منظهر الجميل وجوها الإيماني
الصورة السابقة من أعلى أحد المساجد المجاورة للقلعة ..
وسيلة المواصلات المتوفرة والسهلة أيامها ..
يوجد الآن هذا المنظر في القرى الريفية .. ولكن مع اختلاف ملابس النساء والرجال .. واختلاف بسيط في شكل العربة .. الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو الحمار
الفلاحين يجمعون القمح ويضعونه في ( شِوال ) تشتهر مدن الدلتا وبعض مدن الصعيد بإنتاج القمح .. ويُوزّع منها على كافة أنحاء مصر .. وأيامها كان يتم التوزيع بالقطار لذا كان يضعه الفلاحين داخل الشوال .. والشوال ذو وزن ثابت يعني كل واحد منهم 100 كيلو تقريباً ..
وهذه صورتهم وهم ينتظرون القطار لبيع إنتاجهم لاحظوا المحل على اليسار .. مبني من الطوب ومكتوب عليه ice cream
جمع محصول القطن .. ومعروف أن القطن المصري هو أجود أنواع القطن .. ويتم تصدير كميات هائلة منه سنوياً لذلك يُسمى : الذهب الأبيض
عند المقابر .. أو التُرَب كما يسميها ابعض والرجال في الصورة هم من يقوم بالدفن .. الحانوتية
مرة أخرى مع الكارو .. ويبدو أنها كانت وسيلة النقل المفضلة أو المنتشرة وقتها
مسجد محمد علي وقلعة صلاح الدين منذ 100 سنة المكان الملاصق لها كما هو تماماً .. حيث تظهر بة المساجد الصغيرة وحولها قبور كثيرة جداً المنطقة مازالت بشكلها الموجود في الصورة .. ولكن حديقة الأزهر أضفت لوناً أخضراً على المكان
الأمن المسئول عن الأهرامات ..
ومن بعيد تدريبات خاصة لأفراد الأمن .. ويُشرف عليهم من بعيد كبيرهم كانت الأهرامات لا يزورها وقتها سوى كبار السياح .. كالممثلين أو أمراء بعض البلاد الأوروبية
صورة نادرة لمومياء فرعون المومياء الآن موجودة في المتحف المصري .. ويمكن للجميع مشاهدتها وهي داخل تابوت ولكن هذه الصورة التقطت أثناء نقل المومياء وكانت وقتها مكشوفة تماماً
قال الله تعالى : ( فاليوم نُنجّيك ببدنك لتكونَ لمن خلفك آية ) وبالفعل مازالت محتفظة بكل تفاصيلها .. حتى الشعر ، ومن أصدق من الله قيلاً كانت هذه المومياء سبباً في إسلام الدكتور الفرنسي ( موريس بوكاي ) الذي أشرف على عملية تنظيف المومياء .. حيث لاحظ وجود أملاح على المومياء من أثر ماء البحر الذي غرق فيه فرعون
كوبري قصر النيل عام 1905 ، ووقتها كان اسمه كوبري الخديوي إسماعيل الكوبري تم بناؤه ليربط بين ميدان التحرير وبين الضفة الثانية من النيل والتي كانت أراضي زراعية والهدف من هذا الربط هو أن ينقل عليه المزارعين محصولهم ويبيعوه في الأسواق بدلاً من أن ينقلوه بالقوارب في النيل نلاحظ أشجار النخيل في خلفية الصورة السابقة .. بعكس الآن التي أصبحت هذه المنطقة ممتلأة بالفنادق الراقية أنظروا للصورة مرة أخرى وستجدوا الأسدين من بعيد
وإذا كان هذا الكوبري يستخدمه المزارعون من زمان .. فالآن أصبح مكاناً لالتقاء العشاق إمتى الزمان يسمح يا جميل .. وأقعد معاك على شط النيل
نونا عضو شغال اوووى
عدد المساهمات : 2396 تاريخ الميلاد : 01/09/1991 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 32 العمل/الترفيه : طالبه المزاج : فل الفل
موضوع: رد: رحله الى الماضى مصر المحروسه الثلاثاء ديسمبر 08, 2009 12:20 am
بجد بجد مجهووووووووووووود رووووعه وانا مبسوووطه اوى بالتوبيك ده واكيد باذن الله هيبقى التوبيك المميز للشهر ده تسلم ايدك ياهانى والتوبيك ده جاى فى وقته عشان نعرف قيمه مصر وعراقتها ميرسييي اوى عليه
طائر الليل الحزين عضو برونزى
عدد المساهمات : 8296 تاريخ الميلاد : 27/03/1980 تاريخ التسجيل : 25/06/2009 العمر : 44 العمل/الترفيه : على باب الله المزاج : حزين
موضوع: رد: رحله الى الماضى مصر المحروسه الثلاثاء ديسمبر 08, 2009 1:59 am
هيه دى مصر بلدنا حضاره وتاريخ وجذور تمدد الى الالاف السنين
نفس الناس على مر العصور
نفس البساطه والطيبه
نفس الابتسامه والحب
هيه دى مصر بلدنا
الف شكر ليكى يا نونا نورتى التوبيك بمرورك وردك الرائع
الماجيك عضو نص ونص
عدد المساهمات : 147 تاريخ الميلاد : 08/06/1990 تاريخ التسجيل : 03/12/2009 العمر : 33 العمل/الترفيه : طالب جامعى المزاج : تيمور
موضوع: رد: رحله الى الماضى مصر المحروسه السبت ديسمبر 12, 2009 12:18 am