وهل للعاشق او العاشقة يد في موت او نهاية حب؟
دعونا نري الى اي مدي ستصل هذة المناقشة هيا بنا
هي... كدت افقد الامل في الحياة
هو... الامل نستمدة من الحب من التعاطف من المشاركة
هي ... اليست الحياة ظالمة ؟
هو ... الحياة من طبيعتها التعادل او التعويض
هي ... ارجوك لاتمل من اسئلتي.. اريد ان اطمئن اريد ان اعرف حقيقة هذا الوجود
هو ... انا لااعرف حقيقة في هذا الوجود سواكى
هي ... وقد ندت عيناها بالدموع انت تعطيني مالم تسطع الحياة ان تعطيني انى اعيش الان اسعد لحظات حياتي اتنفس معك احزن وافرح معك اقلق واطمئن معك
هو .. وهذة الدموع التى تبلبل عيناكي
هي.. لا اعرف قد تكون دموع الحب او دموع السعادة او او او سمها كما شئت
هو ... ولماذا الخوف والقلق ؟
هي ... الم تقل مسبقا ان لكل شئ بداية ونهاية ؟
هو ... هذة هي الحياة لاشئ يدوم فيها
هي ... والحب !
هو ... مثل اي شئ اخر
هي ... وحبنا هل سيلقي نفس المصير؟ هل سينتهي ؟
هو ... لماذا هذا التشاؤم ونحن مازلنا في البداية ؟
هي ... لكن لابد ان تاتي النهاية وهذا مايخيفني
هو ... الا يكفي حبي لكي كي يبدد خوفك ؟
هي ... انا ايضا احبك ولكني خائفة من النهاية
هو ... ولكننا سنكون متساويين في المصير
هي ... انت تحاول ان تبعث الامل في نفسي
هو ... نحن لانعرف اين الخير واين الشر ولا نعرف ماسياتي بة الغد فلماذا نفكر في المجهول ؟
هي ... اخشي ان ينتهي حبنا واعيش عمري وحيدة جريحة القلب
هو ... كيف اتخلي عنكى وانتي لي الحياة نفسها ؟
هي ... (وقد لجات الي صدرة ) ارجوك ضمني اليك ولفني بذراعيك اعد الي ثقتي بالحياة لا اريد ان تنطفئ نار حبي لا اريد لعاطفتي ان تخمد
هو ... (ياخذها الي صدرة ) ويطبع قبلة علي جبينها
هي ... الان وانا بين ذراعيك اشعر ان الخوف قد انقشع عن قلبي وعادت الية الطمانينة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه قصه سردتها من أحداث قد حدثت فعلا قصه واقعيه بمعنى الكلمة والله يشهد على ما أقول
ولكن الاختلاف هو تمسكه بحبيبته ويبحث عن مخرج ليأخدها معه
لكن اردت ان اساوى بين الاثنين حتى لا أرجح شاب او فتاه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملحوظه ايضا هو الذى طلب منها ان يضمها بين ذراعيه وليست هى مع احترامى لجميع الموجودين
أرجو ايضا ان لااكون خرجت عن الفاظ بذيئه فالعذر كل العذر سواء فى هذه أو اخرى من الخواطر التى يسردها قلمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حقوق الطبع والنشر محفوظه © 2005